المدون
مصر
محمد طلعت عبد العاطى
تبارك الله خالق الورد اللى بأحبه
ورد أحبه
الخميس، ٢٩ ديسمبر ٢٠١١
الخميس، ٢٢ ديسمبر ٢٠١١
الخميس، ١٥ ديسمبر ٢٠١١
الخميس، ١ ديسمبر ٢٠١١
الثلاثاء، ١ نوفمبر ٢٠١١
الخميس، ٢٢ سبتمبر ٢٠١١
الخميس، ١٥ سبتمبر ٢٠١١
الجمعة، ٩ سبتمبر ٢٠١١
الاثنين، ١٥ أغسطس ٢٠١١
الأربعاء، ٢٠ يوليو ٢٠١١
الأربعاء، ١٣ يوليو ٢٠١١
الجمعة، ٨ يوليو ٢٠١١
الأربعاء، ٦ يوليو ٢٠١١
الاثنين، ٤ يوليو ٢٠١١
الأربعاء، ٢٢ يونيو ٢٠١١
الجمعة، ٢٢ أبريل ٢٠١١
البيان رقم 14 للجنة شهداء ثورة 15 آذار السورية
بسم الله الرحمن الرحيم
البيان رقم 14
إتسعت دائرة القتل والإجرام التي تمارسها أجهزة ومرتزقة المخابرات السورية بحق المتظاهرين المدنيين العزل لتشمل عدداً من المحافظات السورية في الفترة ما بين 14/4- 19/4 ليرتقي إلى العلا عشرات الشهداء إضافة إلى إصابة وفقد الكثيرين. إن الأسماء التي وردت إلى لجنة شهداء ثورة 15 أذار في الفترة الماضية وحسب توزيع المحافظات السورية هو كالتالي:
محافظة حمص العدية:
1- الشهيد جهاد خليل العلي- 23 عاماً- إستشهد في شارع الستين في 11 إبريل 2011م
2- الشهيد عمر عويجان -25 عاماً – والد لطفلة - تلبيسة – إستشهد في 16 إبريل 2011م
3- الشهيد بسام سوسة العمر – 30 عاماً – لم نتأكد من تاريخ الإستشهاد بعد.
4- الشهيد محمود عليوي – لم نتأكد من تاريخ الإستشهاد
5- الشهيد بلال بكور رضوان – تلبيسة – أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
6- الشهيد كمال يحيى – 17 عاماً – تلبيسة – أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
7- الشهيد خالد أبو السعود – تلبيسة – أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
8- الشهيد رضوان عبد الجليل ديب – أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
9- الشهيدة ياسر كنجو- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
10- الشهيد حسام حمرا - أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
11- الشهيد إبراهيم حريتان- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
12- الشهيد بلال الطالب- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
13- الشهيد رامي قندقجي- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
14- الشهيد محمد بلال السقا - أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
15- الشهيد فادي سمرا – باب دريب - أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
16- الملازم مراد خليل طلاس – الرستن – رفض إطلاق النار على المتظاهرين- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
17- الشهيد صلاح يحيى - أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
18- الشهيد خالد الوزير- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
19- الشهيد عبد الهادي حربا - أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
20- الشهيد العميد عبدو خضر التلاوي – إستشهد بإطلاق نار على سيارته- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
21- الشهيد أحمد عبدو خضر التلاوي- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
22- الشهيد علي عبدو خضر التلاوي -أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
23- الشهيد خضر فوزي التلاوي- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
24- الشهيد محمد صالح سمرا- 26 عاماً - شهيد فض الإعتصام 19 إبريل 2011م
25- الشهيد حسان الجوري-18 إبريل 2011م
26- الشهيد الشرطي وسيم كروما – 19 إبريل 2011م
27- الشهيد ( محمد ) مصعب عبد الباقي-18 إبريل 2011م
28- الشهيد جمال درويش-18 إبريل 2011م
29- الشهيد ياسر عزوز-18 إبريل 2011م
30- الشهيد أحمد يوسف العزو -19 إبريل 2011م
31- الشهيد ثائر كرومة 18 إبريل 2011م
32- الشهيد محمد الجاسم – 17/18 إبريل 2011م
محافظة اللاذقية ( أكثر من 37 شهيد) عرف منهم :
1- الشهيد عمر مصطفى الصمودي – 40 عاماً – بستان حمامي -17 إبريل 2011م
2- الشهيد طارق ثورة زينبو – 21 عاماً – حي القدس قرب معسكر الطلائع – 17 إبريل 2011م
3- الشهيد أيمن اسعد طريفي -44 عاماً – والد لستة اطفال – الصليبة قرب مدرسة العفاف -15 إبريل 2011م
4- الشهيد عبد السميع أحمد ياسين -32 عاماً – الريجي القديمة – 17 إبريل 2011م
5- الشهيد عبدو شيخ خميس –قتل في مشفى الأسد الجامعي بعد إصابته -17 إبريل 2011م
6- الشهيد فادي حسن عمر -17 إبريل 2011م
7- الشهيد أحمد صهيوني – 17 إبريل 2011م
8- الشهيد محمد سليم عثمان -17 إبريل 2011م
9- الشهيد تامر طريفي -17 إبريل 2011م
10- الشهيد محمد حسن نوام -17 إبريل 2011م
11- الشهيد فادي قزازو -17 إبريل 2011م
12- الشهيد رامي ديب – 17 إبريل 2011م
13- الشهيد عبد الله حميد -17 إبريل 2011م
محافظة بانياس:
1- الشهيدأسامة شيخة – أصيب في 10 إبريل وإستشهد متأثراً بإصابته في 15 إبريل 2011م
محافظة درعا:
1- الشهيد العسكري المجند محمد قومان – مجند في الفرقة الرابعة- الحرس الجمهوري – إستشهد جراء التعذيب بالكهرباء بعد رفضه إطلاق النار على المتظاهرين في مدينة بانياس وشيع جثمانه في مدينة الحراك في 17 إبريل 2011م
محافظة إدلب:
1- الشهيد محمد الكويس – جسر الشغور – سائق - قتل تحت التعذيب على أيدي دورية أمنية اثناء عودته من العاصمة اللبنانية بيروت- 16 إبريل 2011م
محافظة طرطوس:
1- الشهيد الشرطي عصام محمد حسن – مواليد 1979م – دوير رسلان – متزوج وله ولدان – إستشهد في محافظة حمص -15 إبريل 2011م
إن لجنة الشهداء إذ تعتذر عن أي خطأ محتمل قد يرد في هذه البيانات بسبب الصعوبات التي تفرضها قوات الأمن السوري أمام الصحافة وتدفق المعلومات وإكراه الأهالي على الدفن ليلاً وعدم بث خبر الإستشهاد لتزف إلى سورية والإنسانية شهداء الثورة المباركة وتناشد مجلس حقوق الإنسان والمنظمات الدولية إدانة هذه الجرائم وفتح تحقيق دولي مستقل وتسأل الله العلي العظيم لشهداء سورية الرحمة والمغفرة ولذويهم الصبر والسلوان وإنها لثورة سلمية حتى النصر وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
د.محمد شمس الياسمين
لجنة شهداء ثورة 15 اذار – في السابع والثلاثين من الثورة - العشرين من إبريل 2011م
البيان رقم 14
إتسعت دائرة القتل والإجرام التي تمارسها أجهزة ومرتزقة المخابرات السورية بحق المتظاهرين المدنيين العزل لتشمل عدداً من المحافظات السورية في الفترة ما بين 14/4- 19/4 ليرتقي إلى العلا عشرات الشهداء إضافة إلى إصابة وفقد الكثيرين. إن الأسماء التي وردت إلى لجنة شهداء ثورة 15 أذار في الفترة الماضية وحسب توزيع المحافظات السورية هو كالتالي:
محافظة حمص العدية:
1- الشهيد جهاد خليل العلي- 23 عاماً- إستشهد في شارع الستين في 11 إبريل 2011م
2- الشهيد عمر عويجان -25 عاماً – والد لطفلة - تلبيسة – إستشهد في 16 إبريل 2011م
3- الشهيد بسام سوسة العمر – 30 عاماً – لم نتأكد من تاريخ الإستشهاد بعد.
4- الشهيد محمود عليوي – لم نتأكد من تاريخ الإستشهاد
5- الشهيد بلال بكور رضوان – تلبيسة – أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
6- الشهيد كمال يحيى – 17 عاماً – تلبيسة – أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
7- الشهيد خالد أبو السعود – تلبيسة – أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
8- الشهيد رضوان عبد الجليل ديب – أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
9- الشهيدة ياسر كنجو- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
10- الشهيد حسام حمرا - أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
11- الشهيد إبراهيم حريتان- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
12- الشهيد بلال الطالب- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
13- الشهيد رامي قندقجي- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
14- الشهيد محمد بلال السقا - أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
15- الشهيد فادي سمرا – باب دريب - أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
16- الملازم مراد خليل طلاس – الرستن – رفض إطلاق النار على المتظاهرين- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
17- الشهيد صلاح يحيى - أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
18- الشهيد خالد الوزير- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
19- الشهيد عبد الهادي حربا - أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
20- الشهيد العميد عبدو خضر التلاوي – إستشهد بإطلاق نار على سيارته- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
21- الشهيد أحمد عبدو خضر التلاوي- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
22- الشهيد علي عبدو خضر التلاوي -أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
23- الشهيد خضر فوزي التلاوي- أحد الجلاء 17 إبريل 2011م
24- الشهيد محمد صالح سمرا- 26 عاماً - شهيد فض الإعتصام 19 إبريل 2011م
25- الشهيد حسان الجوري-18 إبريل 2011م
26- الشهيد الشرطي وسيم كروما – 19 إبريل 2011م
27- الشهيد ( محمد ) مصعب عبد الباقي-18 إبريل 2011م
28- الشهيد جمال درويش-18 إبريل 2011م
29- الشهيد ياسر عزوز-18 إبريل 2011م
30- الشهيد أحمد يوسف العزو -19 إبريل 2011م
31- الشهيد ثائر كرومة 18 إبريل 2011م
32- الشهيد محمد الجاسم – 17/18 إبريل 2011م
محافظة اللاذقية ( أكثر من 37 شهيد) عرف منهم :
1- الشهيد عمر مصطفى الصمودي – 40 عاماً – بستان حمامي -17 إبريل 2011م
2- الشهيد طارق ثورة زينبو – 21 عاماً – حي القدس قرب معسكر الطلائع – 17 إبريل 2011م
3- الشهيد أيمن اسعد طريفي -44 عاماً – والد لستة اطفال – الصليبة قرب مدرسة العفاف -15 إبريل 2011م
4- الشهيد عبد السميع أحمد ياسين -32 عاماً – الريجي القديمة – 17 إبريل 2011م
5- الشهيد عبدو شيخ خميس –قتل في مشفى الأسد الجامعي بعد إصابته -17 إبريل 2011م
6- الشهيد فادي حسن عمر -17 إبريل 2011م
7- الشهيد أحمد صهيوني – 17 إبريل 2011م
8- الشهيد محمد سليم عثمان -17 إبريل 2011م
9- الشهيد تامر طريفي -17 إبريل 2011م
10- الشهيد محمد حسن نوام -17 إبريل 2011م
11- الشهيد فادي قزازو -17 إبريل 2011م
12- الشهيد رامي ديب – 17 إبريل 2011م
13- الشهيد عبد الله حميد -17 إبريل 2011م
محافظة بانياس:
1- الشهيدأسامة شيخة – أصيب في 10 إبريل وإستشهد متأثراً بإصابته في 15 إبريل 2011م
محافظة درعا:
1- الشهيد العسكري المجند محمد قومان – مجند في الفرقة الرابعة- الحرس الجمهوري – إستشهد جراء التعذيب بالكهرباء بعد رفضه إطلاق النار على المتظاهرين في مدينة بانياس وشيع جثمانه في مدينة الحراك في 17 إبريل 2011م
محافظة إدلب:
1- الشهيد محمد الكويس – جسر الشغور – سائق - قتل تحت التعذيب على أيدي دورية أمنية اثناء عودته من العاصمة اللبنانية بيروت- 16 إبريل 2011م
محافظة طرطوس:
1- الشهيد الشرطي عصام محمد حسن – مواليد 1979م – دوير رسلان – متزوج وله ولدان – إستشهد في محافظة حمص -15 إبريل 2011م
إن لجنة الشهداء إذ تعتذر عن أي خطأ محتمل قد يرد في هذه البيانات بسبب الصعوبات التي تفرضها قوات الأمن السوري أمام الصحافة وتدفق المعلومات وإكراه الأهالي على الدفن ليلاً وعدم بث خبر الإستشهاد لتزف إلى سورية والإنسانية شهداء الثورة المباركة وتناشد مجلس حقوق الإنسان والمنظمات الدولية إدانة هذه الجرائم وفتح تحقيق دولي مستقل وتسأل الله العلي العظيم لشهداء سورية الرحمة والمغفرة ولذويهم الصبر والسلوان وإنها لثورة سلمية حتى النصر وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
د.محمد شمس الياسمين
لجنة شهداء ثورة 15 اذار – في السابع والثلاثين من الثورة - العشرين من إبريل 2011م
السبت، ٢ أبريل ٢٠١١
الاثنين، ١٤ فبراير ٢٠١١
مخطط ايران لاحتلال الخليج
هلا فلسطين - وكالات
كشفت "المنظمة الإسلامية السنية الأحوازية" عما أسمته "المفاصل الرئيسية للمخطط الإيراني السري للحرب المقبلة في المنطقة".
المخطط يقوم على "ضرب أهداف عسكرية وصناعية ومدنية دقيقة في الكويت, واحتلال محافظات في جنوب العراق تمهيداً للدفع بنحو 400 ألف عسكري إلى منطقة الخفجي باتجاه المملكة العربية السعودية", بالإضافة إلى شن هجمات بحرية وجوية على كل من الإمارات والبحرين وقطر.
وأكدت المنظمة في تقرير موسع نقلاً عن ضابط رفيع "متعاون معها" من استخبارات "الحرس الثوري", أن طهران حشدت "قوات ضخمة من الحرس والجيش والبحرية في الأحواز المحتلة وعلى طول الساحل الايراني والجزر الإماراتية المحتلة, استعداداً لشن حرب مباغتة, بإشراف شخصي من المرشد الأعلى علي خامنئي".
وأوضح التقرير الذي نشرته صحيفة "السياسة" الكويتية واستطاعت شبكة فداء الاقصى الحصول علية ما يلي: "في غضون 18 شهراً ستعلن إيران نفسها قوة نووية من خلال الكشف عن صنع مابين قنبلتين وأربع قنابل نووية, أو ستعلن الحرب للخروج من الأزمات التي تمر بها", بعد "تطهير الجيش والحرس من القيادات غير الموالية للولي الفقيه خشية حدوث تمرد".
ويشرف قائد الحرس الشخصي لخامنئي مباشرة على ترتيب مسرح العمليات والإعداد للحرب التي وضعت خطتها "لتتناسب مع جغرافية العراق والخليج العربي", حيث "بلغ عديد القوات المسلحة نحو مليون و700 ألف جندي", كما أعيد تموضع الكثير من فرق الجيش و"الحرس الثوري" وقوات التعبئة "الباسيج" تماشياً مع متطلبات تنفيذ المخطط الحربي.
ووفقاً للتقرير, تم الإسراع في افتتاح الكثير من خطوط إنتاج الأسلحة والمعدات الحربية منذ 2005 على نطاق واسع وكبير, كما تم استدعاء كل قوات الاحتياط في الجيش والحرس منذ فبراير الماضي, و"رفعت حالة التأهب إلى المرحلة القصوى خصوصاً في الفرقة المدرعة 92 التابعة للجيش, والفرقة السابعة التابعة للحرس وهي من فرق النخبة".
ويشمل المخطط "احتلال محافظات ميسان وذي قار والمثنى جنوب العراق بغية فصل البصرة عن بغداد والانطلاق باتجاه المملكة العربية السعودية".
إضافة إلى "استهداف أهداف دقيقة عسكرية وصناعية ومدنية في شمال دولة الكويت والخفجي (محافظة سعودية تقع في شمال المنطقة الشرقية بالقرب من الحدود الكويتية) والجبيل (مدينة سعودية تقع في المنطقة الشرقية من أكبر المدن الصناعية في المملكة)".
وفضلاً عن تجهيز وحدات من "آلاف الانتحاريين" وتحضير كميات هائلة من الغازات السامة, حولت القيادة العسكرية الإيرانية طائرات من طراز "ميغ 21" الصينية السريعة إلى "طائرات انتحارية مفخخة بمواد شديدة الانفجار ومواد أخرى كيماوية وبيولوجية لاستهداف البنية الدفاعية والصناعية والاقتصادية في الإمارات وقطر والبحرين".
كما أعدت قواعد بحرية ل¯"مهاجمة أهداف في قطر والبحرين عبر استخدام الزوارق والطرادات الهجومية السريعة".
ويشمل المشروع الحربي, وفقاً للتقرير, خطط طوارئ بديلة تقوم على سياسة "الأرض المحروقة في الأحواز المحتلة أو مناطق أخرى من الخليج العربي ومنها التسبب بسيول اصطناعية (فتح السدود) وقطع الجسور وحرق مخازن العتاد العسكري والمؤن ومولدات ومنشآت الطاقة وضرب آبار ومصافي النفط, والقيام بعملية تبييض السجون عبر القتل الجماعي للأسرى الأحوازيين وغيرهم".
حرق الخليج
بدأ الجيش الإيراني أمس مناورات بحرية في الخليج، على ما أعلنت وسائل الإعلام الإيرانية بعد أسبوعين على مناورات حرس الثورة في المنطقة عينها.
وتجري المناورات على مساحة 250 ألف كلم مربع في الخليج وبحر عمان والمحيط الهندي ومن المفترض أن تستغرق ثمانية أيام. وأضافت وسائل الإعلام أن سفينة جمران الحربية المحلية الصنع ستشارك في التمارين.
واختتمت إيران نهاية الشهر الماضي المرحلة الرابعة والنهائية من مناورات "الرسول الاعظم 5" التي أجراها ما يسمى "الحرس الثوري الإيراني" في الخليج العربي ومضيق هرمز بمشاركة عشرات الطوافات وكتيبة من الغواصين في أكبر عملية زرع للألغام في أعماق الخليج العربي.
وترافق ذلك مع تحذيرات إيرانية للإمارات التي تطالب بإستعادة ثلاث جزر تحتلها إيران.
وكان مسؤولون إيرانيون هددوا أكثر من مرة بقصف دول الخليج وأن تدفع منطقة الشرق الأوسط بأكملها في حرب مدمرة إذا هاجمت الولايات المتحدة منشآتها النووية.
حيث قال اللواء رحيم صفوي، أحد مستشاري خامنئي، في تصريحات سابقة له إن إيران تتطلع إلى وضع يدها على منطقة الخليج لأجل خنق أمريكا وباقي الدول الغربية.
واضاف: في اعتقاد إيران أن السيطرة على الخليج هو السيطرة علي العالم.
وحول التهديدات الأمريكية- الإسرائيلية بضرب إيران؟ قال صفوي : لا نعتقد حصول ذلك لأن إيران ستحرق الخليج كما أن إيران ستحرك خلاياها النائمة في العراق ودول المنطقة".
أما ،علي شمخاني، كبير المستشارين العسكريين لدى خامنئي، فحذر دول المنطقة من حرب شاملة تستهدفها في حال نفذت الولايات المتحدة أي هجوم على المنشآت النووية الإيرانية.
وأضاف أن دول الخليج ستكون هدفا للصواريخ البالستية الإيرانية وأن إيران لن تضرب القواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة فحسب بل ستضرب أيضا أهدافا استراتيجية لدول الخليج.
ولم يستبعد شمخاني ضرب مضخات النفط ومحطات الطاقة في دول الخليج العربي في حال إقدام واشنطن على توجيه ضربة عسكرية ضد طهران. وأكد شمخاني أيضا أن إيران لن تستثنيَ إسرائيل كهدف للصواريخ البالستية الإيرانية.
واتهم شمخاني الدول الخليجية بمساعدة الولايات المتحدة لإضفاء شرعية على هجومها المتوقع ضد إيران.
كشفت "المنظمة الإسلامية السنية الأحوازية" عما أسمته "المفاصل الرئيسية للمخطط الإيراني السري للحرب المقبلة في المنطقة".
المخطط يقوم على "ضرب أهداف عسكرية وصناعية ومدنية دقيقة في الكويت, واحتلال محافظات في جنوب العراق تمهيداً للدفع بنحو 400 ألف عسكري إلى منطقة الخفجي باتجاه المملكة العربية السعودية", بالإضافة إلى شن هجمات بحرية وجوية على كل من الإمارات والبحرين وقطر.
وأكدت المنظمة في تقرير موسع نقلاً عن ضابط رفيع "متعاون معها" من استخبارات "الحرس الثوري", أن طهران حشدت "قوات ضخمة من الحرس والجيش والبحرية في الأحواز المحتلة وعلى طول الساحل الايراني والجزر الإماراتية المحتلة, استعداداً لشن حرب مباغتة, بإشراف شخصي من المرشد الأعلى علي خامنئي".
وأوضح التقرير الذي نشرته صحيفة "السياسة" الكويتية واستطاعت شبكة فداء الاقصى الحصول علية ما يلي: "في غضون 18 شهراً ستعلن إيران نفسها قوة نووية من خلال الكشف عن صنع مابين قنبلتين وأربع قنابل نووية, أو ستعلن الحرب للخروج من الأزمات التي تمر بها", بعد "تطهير الجيش والحرس من القيادات غير الموالية للولي الفقيه خشية حدوث تمرد".
ويشرف قائد الحرس الشخصي لخامنئي مباشرة على ترتيب مسرح العمليات والإعداد للحرب التي وضعت خطتها "لتتناسب مع جغرافية العراق والخليج العربي", حيث "بلغ عديد القوات المسلحة نحو مليون و700 ألف جندي", كما أعيد تموضع الكثير من فرق الجيش و"الحرس الثوري" وقوات التعبئة "الباسيج" تماشياً مع متطلبات تنفيذ المخطط الحربي.
ووفقاً للتقرير, تم الإسراع في افتتاح الكثير من خطوط إنتاج الأسلحة والمعدات الحربية منذ 2005 على نطاق واسع وكبير, كما تم استدعاء كل قوات الاحتياط في الجيش والحرس منذ فبراير الماضي, و"رفعت حالة التأهب إلى المرحلة القصوى خصوصاً في الفرقة المدرعة 92 التابعة للجيش, والفرقة السابعة التابعة للحرس وهي من فرق النخبة".
ويشمل المخطط "احتلال محافظات ميسان وذي قار والمثنى جنوب العراق بغية فصل البصرة عن بغداد والانطلاق باتجاه المملكة العربية السعودية".
إضافة إلى "استهداف أهداف دقيقة عسكرية وصناعية ومدنية في شمال دولة الكويت والخفجي (محافظة سعودية تقع في شمال المنطقة الشرقية بالقرب من الحدود الكويتية) والجبيل (مدينة سعودية تقع في المنطقة الشرقية من أكبر المدن الصناعية في المملكة)".
وفضلاً عن تجهيز وحدات من "آلاف الانتحاريين" وتحضير كميات هائلة من الغازات السامة, حولت القيادة العسكرية الإيرانية طائرات من طراز "ميغ 21" الصينية السريعة إلى "طائرات انتحارية مفخخة بمواد شديدة الانفجار ومواد أخرى كيماوية وبيولوجية لاستهداف البنية الدفاعية والصناعية والاقتصادية في الإمارات وقطر والبحرين".
كما أعدت قواعد بحرية ل¯"مهاجمة أهداف في قطر والبحرين عبر استخدام الزوارق والطرادات الهجومية السريعة".
ويشمل المشروع الحربي, وفقاً للتقرير, خطط طوارئ بديلة تقوم على سياسة "الأرض المحروقة في الأحواز المحتلة أو مناطق أخرى من الخليج العربي ومنها التسبب بسيول اصطناعية (فتح السدود) وقطع الجسور وحرق مخازن العتاد العسكري والمؤن ومولدات ومنشآت الطاقة وضرب آبار ومصافي النفط, والقيام بعملية تبييض السجون عبر القتل الجماعي للأسرى الأحوازيين وغيرهم".
حرق الخليج
بدأ الجيش الإيراني أمس مناورات بحرية في الخليج، على ما أعلنت وسائل الإعلام الإيرانية بعد أسبوعين على مناورات حرس الثورة في المنطقة عينها.
وتجري المناورات على مساحة 250 ألف كلم مربع في الخليج وبحر عمان والمحيط الهندي ومن المفترض أن تستغرق ثمانية أيام. وأضافت وسائل الإعلام أن سفينة جمران الحربية المحلية الصنع ستشارك في التمارين.
واختتمت إيران نهاية الشهر الماضي المرحلة الرابعة والنهائية من مناورات "الرسول الاعظم 5" التي أجراها ما يسمى "الحرس الثوري الإيراني" في الخليج العربي ومضيق هرمز بمشاركة عشرات الطوافات وكتيبة من الغواصين في أكبر عملية زرع للألغام في أعماق الخليج العربي.
وترافق ذلك مع تحذيرات إيرانية للإمارات التي تطالب بإستعادة ثلاث جزر تحتلها إيران.
وكان مسؤولون إيرانيون هددوا أكثر من مرة بقصف دول الخليج وأن تدفع منطقة الشرق الأوسط بأكملها في حرب مدمرة إذا هاجمت الولايات المتحدة منشآتها النووية.
حيث قال اللواء رحيم صفوي، أحد مستشاري خامنئي، في تصريحات سابقة له إن إيران تتطلع إلى وضع يدها على منطقة الخليج لأجل خنق أمريكا وباقي الدول الغربية.
واضاف: في اعتقاد إيران أن السيطرة على الخليج هو السيطرة علي العالم.
وحول التهديدات الأمريكية- الإسرائيلية بضرب إيران؟ قال صفوي : لا نعتقد حصول ذلك لأن إيران ستحرق الخليج كما أن إيران ستحرك خلاياها النائمة في العراق ودول المنطقة".
أما ،علي شمخاني، كبير المستشارين العسكريين لدى خامنئي، فحذر دول المنطقة من حرب شاملة تستهدفها في حال نفذت الولايات المتحدة أي هجوم على المنشآت النووية الإيرانية.
وأضاف أن دول الخليج ستكون هدفا للصواريخ البالستية الإيرانية وأن إيران لن تضرب القواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة فحسب بل ستضرب أيضا أهدافا استراتيجية لدول الخليج.
ولم يستبعد شمخاني ضرب مضخات النفط ومحطات الطاقة في دول الخليج العربي في حال إقدام واشنطن على توجيه ضربة عسكرية ضد طهران. وأكد شمخاني أيضا أن إيران لن تستثنيَ إسرائيل كهدف للصواريخ البالستية الإيرانية.
واتهم شمخاني الدول الخليجية بمساعدة الولايات المتحدة لإضفاء شرعية على هجومها المتوقع ضد إيران.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)