1- أن البابا شنودة واسمه الأصلي نظير جيد كان عضوا في جماعة إرهابية في الخمسينيات تدعى الأمة القبطية تدعو لطرد المسلمين من مصر و إقامة دولة قبطية , وأدين بتهمة خطف بطريك الكنيسة المرقسية وقتها و سُجن وهو متهم بقتل الشهيدة وفاء قسطنطين في دير وادي النطرون بعد تسليم الدولة للشهيدة له بصورة تدل على التخاذل فضلا عن توزيعه منشورات على الأقباط في السبعينيات لمقاطعة التجار المسلمين وإيذاء المرضى المسلمين
2- جميع الآساقفة والقساوسة والرهبان الحاليين تلاميذ البابا شنودة وهم على نفس درجته من الكراهية و البغض الشديد للمسلمين والتحريض عليهم وعمل المسرحيات التمثيلية التي تهزأ بالمسلمين و كتابة المقالات التي تهزأ بالإسلام ونبيه على شبكة الانترنت و استخدام أسماء مستعارة لإخفاء هويتهم الأصلية , ويزرعون الكراهية في نفوس الأقباط تجاه إخوانهم المسلمين ويحرضونهم عليهم .
3- أنهم يقولون في محاضراتهم أن المسلمين ظلوا في الأندلس 800 عام ورحلوا ولكنهم في مصر طولوا شوية وسوف يرحلون !! , وبناء على ذلك تراهم دوما يحدثون الفتن والقلاقل حتي يقولوا نحن لا نستطيع العيش في وطن واحد إذا ننفصل إلى دولتين و لا تستغربوا ذلك و ما دارفور منكم ببعيد مع أن أهل دارفور مسلمين !!
4- أنهم يستغلون حالة الفقر المدقع لكثير من المسلمين لتنصيرهم وذلك عن طريق المال أحيانا والنساء أحيانا أخرى , ويذهبون إلى الجامعات و المدارس و يوزعون الكتب التبشيرية و الأناجيل و ينشئون عشرات المواقع وغرف الشات و يقيمون الرحلات المختلطة بين شباب المسلمين وبناتهم و الكثير مما لا مساحة لذكره هنا ويخطفون المسيحيات اللاتي يسلمن ويعتقلونهم في الأديرة رغما عن إرادتهم
5- أنهم يستغلون ثرائهم الفاحش في الانفاق على التنصير و على المحطات التي تسب ليل نهار في الرسول صلى الله عليه وسلم مثل محطة الحياة التي يبث فيها الكلب زكريا بطرس بذاءاته ومحطة آغابي و سات سبعة وغيرها (حوالي سبعة محطات).
6- أن الشركات الكبرى المملوكة لهم تحدد نسب ثابتة للإنفاق على التنصير مثل موبينيل وأوراسكوم وغبور , و لاتنسوا يوم فاز الإخوان المسلمون ب 88 مقعد في الانتخابات, قال نجيب ساويرس الخنزير : لو فاز الإخوان المسلمون بغالبية مقاعد مجلس الشعب سوف أرحل عن مصر , وقال مرة بالتلفاز أنه سينشء قنوات ترفيهية و بعضها يعرض أفلام بدون مقص الرقابة ليخفف من المد الإسلامي في مصر لأنه صار مشمئزا من كثرة الملتحين والمحجبات والمنقبات في الشارع!!.
7- أن شنودة يستقوي بالخارج وخاصة أمريكا و إسرائيل صراحة و يدعوها هو وأقباط المهجر إلى قطع المعونة عن مصر و التدخل في مصر صراحة , حتى عامة الأقباط في مظهراتهم كانوا يقولون : حسني مبارك ياطيار هنجبلك بوش الجبار!!!
وطلبهم العون صراحة من شارون رئيس وزراء إسرائيل السابق
ورفعهم علم إسرائيل وعلم أمريكا علانية داخل الكنائس
8- أنهم غالبا لايشترون إلا من بعض ولا يتعالجون إلا عند أطباء أقباط ولا يستخدمون غالبا إلا موظفين أقباط و يستخدم كل منهم مركزه لنصرة عقيدته الوثنية التي هي إمتداد لعقيدة الفراعنة ولمن أراد عليكم برواية عزازيل للدكتور يوسف زيدان التي تفضح عقيدتهم الوثنية وتبين أن النصارى كانوا يقرون بالطبيعة البشرية للمسيح وأمه مريم وأن من أشاع ونشر و شهر أنه إله وابن إله و قصة الأقانيم الثلاثة هم الأقباط المصريين وقتلوا كل من خالفهم أو اتهموه بالهرطقة وما قصة الأب والابن والروح القدس إلا امتداد لعقيدة الفراعنة الوثنية المبنية على إيزيس وأوزوريس وابنهما حورس ولاعجب فالكفر كله ملة واحدة!!!.
9- أنهم رهبانهم وقساوستهم يلبسون الأسود خارج الكنيسة على غير جميع نصارى العالم الذين يلبسون الأبيض حزنا على دخول الإسلام مصر ولن ينزعونه إلا إذا خرج الإسلام من مصر .
10- أنهم ليسوا الآن أهل ذمة لأن الذمة هي عقد وإتفاق عقدوه مع عمر بن الخطاب رضي الله عنه خليفة المسلمين وقتها و هم الآن نقضوه فلا ذمة لهم ولا عهد , لأنهم اشترطوا على أنفسهم في عقد الذمة ألا يظاهروا على المسلمين أي عدو و لا يسبوا المسلمين و لا يمنعوا أي نصراني إذا أراد التحول للإسلام و لا يدعون لدينهم بين المسلمين و لا يظهروا صلبانهم على كنائسهم وملابسهم , وواضح أن كل ذلك قد خالفوه.
المدون
مصر
محمد طلعت عبد العاطى
تبارك الله خالق الورد اللى بأحبه
ورد أحبه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق